مدونة اصلاح القلوب عبدالباسط ابومعاذ

الخميس، 20 مارس 2014

الكاتب ابومعاذ | على6:09 م | لا يوجد تعليقات


وكشفت انه مع النظام الذي يمكن إصلاح البشرية في جميع المراحل وجميع الظروف، وإصلاح الفرد في نفسه، وإصلاح الأسرة في المنزل وإصلاح المجتمعات والبيئات، ليس فقط سياسيا واقتصاديا والقوانين والتشريعات، ولكن أيضا في الملاهي و المرطبات، أحضر النظام المثالي والتوجيه الصحيح من القرآن الكريم لكل من الإنسانية الجانب.
والوقت والأيام يوافق ما قلناه، ومنذ ذلك الوقت انه تم الكشف عن المفكرين التفكير والمشرعين التشريع والفلاسفة والحكماء وتضع أنظمة وأنها دائما اكتشاف أخطاء في النظم البشرية والثغرات في القواعد المنصوص الناس، لذلك يعودون إلى الكمال النظام والقانون المثالي مؤكدا أن لا شيء يمكن أن تكون مناسبة لجميع الشعوب باستثناء ما جاء به النبي المثالي (عليه السلام).
الدول الغربية في الوقت الحاضر يتشدقون ويتحدثون كثيرا عن حقوق الإنسان يتصرفون كما لو أنهم أنبياء طلب الناس للقيام لحقوق الإنسان، في حين أنها تفعل ذلك مع توازن مع اثنين من المقالي مختلفة، يتابع منهم أنها تعطي ودعم له ولمن يرفض نظامهم هم مقاطعة له وحاربه بطريقة بلاده لا تستطيع تحمل أو مقاومة.
في حين أن حقوق الإنسان التي النبي محمد (عليه الصلاة والسلام) وجلبت تشريع في الوعظ وداع (Khotbat آل داع ') لا يزال نموذج البرق لجميع الناس إلى يوم القيامة.  وقال انه في بعض بنودها: (يا أيها الناس، والله هو واحد، والدك هو واحد، لا عربيا لا يتجاوز من غير العرب وغير العرب لا يتجاوز عربيا، لا يتجاوز سوداء حمراء، لا يتجاوز حمراء سوداء، فإنها تفعل فقط مع التقوى والخوف من الله،  "إنا الأكثر تكريم منكم في عيني الله (وهو من هو) الأكثر الصالحين منكم "  سورة الآية Hojorat وقال 13)، وخلال هذه الوعظ انه يحظر أيضا الباغية الناس في أموالهم أو أعراضهم والهيئات النبي المختار عن هذا التصدي الأمة كلها: (يحظر كل مسلم لمسلم آخر، ثروته، شرفه ودمه). أنها نسخت تلك الوثيقة، وضعت وتحديثها ذلك التظاهر حتى أنها جعلت من نفسها، ولكن يبدو خداع بهم عندما لا يستطيعون الوفاء به عمليا. 
 

0 التعليقات:

إرسال تعليق

شارك

Delicious Digg Facebook Favorites More Stumbleupon Twitter