مدونة اصلاح القلوب عبدالباسط ابومعاذ

الخميس، 26 يونيو 2014

الكاتب ابومعاذ | على6:02 ص | لا يوجد تعليقات
ومحمد PerfectionsRemembering رسول الله يجعل الرجل على الفور يأخذ نصيبه من ميراث الحبيب في الله ورسوله المختار (الصلاة وصلي الله عليه وسلم). السعي مع الذات هو في القضاء على الارتباك ثم تذكر دائما الأوصاف والكمال من Muhammad.Mohamad 'ق PerfectionsReminding رسول الله يجعل الرجل على الفور يأخذ نصيبه من ميراث الحبيب والله الذي اختاره (الصلاة وصلي الله عليه وسلم). والسعي مع الذات هو في القضاء على الارتباك ثم تذكر دائما الأوصاف والكمال محمد (يرجى مراجعة ذلك ..... السيد @ [100003351079349:2048: جمال عبد الحميد]. @ [670511923:2048: مصطفى ربيع عبد الباسط ]

الخميس، 19 يونيو 2014

الكاتب ابومعاذ | على6:18 ص | لا يوجد تعليقات

مضت هذه الأسئلة موجهة من أجانب غير مسلمين هل توجد نسخه أصلية من القرآن؟ الإجابة: يوجد نسخة أصلية للقرآن في صدر كل مسلم يحفظه، فتجد المسلمين أجمعين بخلاف غيرهم لا يختلفون حول سور القرآن ولا آياته ولا كلماته ولا تشكيله وحتى حروفه، فالقرآن الذي يحفظه المسلم العربي هو آلذي يحفظه بذاته المسلم الهندى والفارسي والأوروبي والأمريكي والروسي وغيرهم هذآ بالإضافة القمة ميسور النسخة المعتمدة للقرآن الكريم التى جمعها سيدنا أبوبكر الصديق وجعلها فى بيت السيدة حفصة بنت عمر بن الخطاب أخذها سيدنا عثمان ونسخ منها اربعة نسخ وأرسلها القمة الأمصار الإسلاميه فى عصره، والنسخة التى أرسلت إلى مصر ما زالت موجودة بذاتها في المتحف الإسلامي بباب الخلق بالقاهرة وتسمى "مصحف عثمان"، وهناك نسخة ثانية توجد في متحف الآثار النبوية بالأستانة بتركيا، وهي النسخ المعتمدة التى طبع منها وكتب منها كل نسخ القرآن القمة اليوم كيف نتأكد ميسور القرآن آلذي بين أيدينا هو الذى نزل على النبى محمد صلى الله عليه وسلم؟ الإجابة: نتأكد أن القرآن الذي بين أيدينا هو الذي نزل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم لأنه يتلوه جميع المسلمين في كل بقاع الأرض ولا يزيد أحد منهم حرفا على ما يحويه ولا ينتقص أحد منهم كلمة مما فيه وكذلك لأنه الاصل الأصيل آلذي يرجع إليه المسلمون فى كل تشريعاتهم وعباداتهم ولا نجد بينهم ابدا خلافا فى هذآ الاصل الأصيل، وإذا وجد خلاف ففي التفريعات التى تتفرع عن هذا الأصل أما الأصل فواحد وثابت عند الجميع، وأن القرآن الذي بين أيدينا مطابق للنسخ المكتوبة عن الصحابة الهادين المهديين وخاصة النسخة التى أجمع عليها كل الصحابة والتى كتبها سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه ؟ ما المنهجية التى تم اتباعها للحفاظ علي القرآن كما نزل حتي وقتنا الحاضر الاجابة: المنهجية التى تم اتباعها للحفاظ على القرآن الكريم هي تلقي القرآن سماعا مشافهة من رجل إلى رجل والرجوع بهذه السلسلة حتى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فالذي يؤخذ منه القرآن لا بد ميسور يكون قد تلقى القرآن شفاها وأخذه عنه سماعا والنقل وإعادة عليه تصحيحا من رجل سبقه وهذا الرجل عن رجل أخر حتي يصل لرسول الله السند القمة صلى الله عليه وسلم وضع ولذلك المسلمون الأولون قاعدة حكيمة قالوا فيها: "لا تأخذ القرآن عن مصحفي" أي لا تتعلم القرآن ممن تعلم قراءته من المصحف مباشرة ولم يأخذه عن شيخ لقنه له، لأن هذا لابد أن يخطئ في القراءة أو يلحن في التلاوة، وهذا هو المنهج السديد الذي سار عليه المسلمون القدامى والمعاصرين في تلقي القرآن الكريم وحفظه ويشترطون بعد جودة الحفظ أن ينال إجازة "شهادة" ممن سبقه

 



 



 


الخميس، 12 يونيو 2014

الكاتب ابومعاذ | على8:32 ص | لا يوجد تعليقات



انا : ابومعاذ


[frame="8 10"]
هذه الأسئلة موجهة من أجانب غير مسلمين

هل تلاوة القرآن دون فهم معانيه تعتبر عبادة؟
الإجابة :
تلاوة القرآن حتى ولو بدون فهم معانيه تعتبر عبادة لله سبحانه لأن القارئ للقرآن الكريم يستغرق وقته في طاعة الله فتلاوة القرآن طاعة لله عز وجل ، ويتجنب الغفلة واللهو واللعب وغيرها من الأشياء التى أمر الله عز وجل بتجنبها
وكذلك تلاوة القرآن تجمع شتات الإنسان فيجتمع عقله وقلبه ونفسه وجوارحه أثناء تلاوته للقرآن ، وهذا الإستغراق في التلاوة يجعل المرء ينسى همومه ويُجمَّلْ بالسكينة والطمأنينة مما يجعله آمنا من الإنفعالات وسرعة التأثر وطاقة الغضب التى تدمر كيانه وتجعله عرضة للأمراض العصبية والنفسية والجسمانية
هل هناك فوائد فى الإستماع إلى القرآن الكريم ؟
الإجابة :
هناك فوائد كثيرة للإستماع إلى القرآن الكريم أبرزها ، ما اهتدى إليه العلم الحديث من أن الإستماع إلى القرآن الكريم يكسب النفس السكينة والطمأنينة والهدوء والتؤده والرزانة ، فهو بمثابة أقراص مهدئة عالية الدرجة في فعلها وليس له آثار جانبية كما فى الأدوية التى تحتوى المواد الكيماوية ، وقد أثبت الباحث الدكتور أحمد القاضي ذلك في كتابه باللغة الإنجليزية والعربية {تأثير القرآن على وظائف النفس البشرية}
وأيضاً الإستماع إلى القرآن الكريم يجعل السامع تضمحل في نفسه النفس الظلمانية وتزيد مساحة النفس النورانية فيكون لذلك مردود عليه في سلوكه وفعله ، فتختفي عنده نوازع الشر ورغبات السوء وتقوى عنده بواعث الخير والرغبة في عمله ، وكذلك تطغى عنده دوافع الحب والود والشفقة والعطف والحنان نحو بنى جِنسه على دوافع الكره والبغض والمكر والاساءة والشر لبني جِنسه وكل هذا لا شك في أن البشرية جميعا في أمس الحاجة إليه الآن
لماذا يشتاط المسلمون غضباً عند الإساءة المادية للقرآن؟ ما الضرر لو أن أحداً حرق أو رمى المصحف؟ أليس هذا الغضب الشديد مبالغة في التبجيل لشيء مادي ونوع من الوثنية؟ ألا يستحق القرآن أن يحترم لمحتواه؟
الإجابة :
لما كان القرآن الكريم وهو الذي يحتوى أعظم التشريعات وأكرم الأخلاق وأبلغ التعليمات الصحيحة النازلة من عند الله حرص المسلمون حرصاً شديداً على تبجيله وتكريمه في أي مظهر كان له
ولما كان المصحف هو الكتاب الذي يحوي ألفاظ هذا القرآن فهو رمز له ودليل عليه ، فكان تبجيل هذا المصحف ، واحترامه تبجيلاً واحتراماً للقرآن والإساءة إليه تعني الإساءة إلى ما يحمله من معانٍ وتشريعات ولذلك تنتاب الحمية للإسلام والغيرة لكتابه المسلمين أجمعين عند أي بادرة إساءة إليه
ونحن نرى في عالم اليوم أن الدول تغضب وقد تقام الحروب الشرسة بينها لإهانة رمز من رموزها كإهانة "علم الدولة" فهل العلم هو الدولة أم أنه رمز يشير إليها والاساءة إلى الرمز إساءة إلى الدولة كلها ، وكذلك إهانة رئيس الدولة أو وفد لها أو ممثل عنها في أي جهة من الجهات ففي كل هذه الأحوال إهانة الرموز تمثل إهانة شديدة لما تمثله هذه الرموز

الثلاثاء، 10 يونيو 2014

الكاتب ابومعاذ | على6:21 ص | لا يوجد تعليقات
  بسم الله الرحمن الرحيم


يا أحباب الله ورسوله يا من لكم المنزلة العُليا عند الله في الدنيا ويوم لقياه يا من هنأكم الله في قلوبكم بالإيمان وقواكم وأعانكم على خدمته وطاعته في كل وقتٍ وآن

نحتاج إلى لمسة حنان نتبِّع بها هدى النبي العدنان ليكون حبنا صادقاً عند الله ويملأ الله حياتنا الدنيا بتحقيق الآمال ويجعلنا فيها أعزة على جميع خلق الله جعل الله لنا برهاناً واحداً في القرآن على صدق الحب {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي** آل عمران31

والآفة التي ظهرت في هذا الزمان ونرجوا تصحيحها لجماعة المؤمنين هي أنهم أخذوا جانباً من متابعة النبي صلي الله عليه وسلم تابعوه في العبادات فقط وقد يكونوا تابعوه في الصورة الظاهرة لكن ينبغي أن نتبعه في كل ما جاءنا به من عند الله وخاصة في الجانب الذي مدحه عليه الله في كتاب الله

فإنه صلي الله عليه وسلم كان يقوم الليل حتى تتورم منه الأقدام وكان لا يقوم إلا على ذكرٍ لله ولا يجلس إلا على ذكرٍ لله ولا يتحرك ولا يسكن بل حتى كان لا ينام إلا ذاكراً لمولاه {إِنَّ عَيْنَيَّ تَنَامَانِ وَلا يَنَامُ قَلْبِي**[1]

ومع ذلك عندما مدحه الله قال {وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ** القلم4

تحتاج أمتنا في هذا الزمن إلى الإقتداء به في أخلاقه الكريمة وفى معاملاته الحسنة العظيمة هذه هي الجوانب التي جعلت مجتمعنا الآن في قلقٍ وضجرٍ مستمر

المسلمون في بيوت الله كُثرٌ وحريصون على متابعة النبي في الركوع والسجود وتلاوة القرآن والصيام وذكر الله والحج والعُمرة لكن أين متابعة النبي في الأخلاق؟ أين خُلُق الرجل مع أهله والنبي صلي الله عليه وسلم قال {خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لأَهْلِهِ وَأَنَا خَيْرُكُمْ لأَهْلِي**[2]

أين خلق المسلم مع جيرانه؟ أين خلق المسلم مع زملاءه في العمل؟ أين خلق المسلم في أي مكان يذهب إليه؟ وهو العنوان الذي يدل على جمال إتباعه للنبي وحُسن عمله بكتاب الله البهي

فإن النبي صلي الله عليه وسلم عندما عرَّف المسلم لنعرفه عرفه بذلك لا أحتاج إلى معرفة المسلم في الشارع بأن أدخل المسجد وأطلع عليه وهو يعبد الله لكنى أعرفه بقول رسول الله ومُصطفاه {الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ**[3]

وعرَّف المؤمن فقال {إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَيْسَ بِاللَّعَّانِ وَلا الطَّعَّانِ وَلا الْفَاحِشِ وَلا الْبَذِيءِ**[4]

هذه بطاقة التعارف التي أعرف بها المسلم والمؤمن في المجتمع أما في المسجد فلنفسه {مَنْ عَمِلَ صَالِحاً فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاء فَعَلَيْهَا ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ** الجاثية15

ستصلي الليل كله فهو لنفسك ستصوم الدهر كله فهو لنفسك ستحُج كل عامٍ وتعتمر كل عامٍ خمس مرات أو أكثر فهو لنفسك لكن ما ينبغي أن أراه منك ويراه المجتمع منك هي أخلاق الإسلام وأوصاف الإيمان التي ذكرها الله في القرآن وبيَّنها في سنته النبي العدنان صلي الله عليه وسلم

وهل ينبغي لمسلم يؤمن بالله رباً وبالإسلام ديناً وبالقرآن كتاباً وبمحمدٍ صلي الله عليه وسلم نبياً ورسولاً أن يتعامل في بيعه وشرائه على غير شريعة الله؟ أو يظن أنه مسلم لأنه يدخل المسجد ويؤدي ما عليه لله

ثم بعد ذلك يتعامل بالربا ويغُش في الكيل ويغُش في الوزن ويغش في السلعة ويكذب ولا يبالي ويظن أن هذه فهلوة وأنه بذلك يضحك على الآخرين مع أنه داخلٌ في قول رب العالمين {يُخَادِعُونَ اللّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ** البقرة9

نحتاج يا أمة النبي إلى الإقتداء بأخلاق النبي والإقتداء بهدى النبي في البيع والشراء والزواج والطلاق والميراث وكل المعاملات التي بيننا نُحكِّم شرع الله ونمشي على منهج حبيب الله ومُصطفاه

إذا فعلنا ذلك فإن الله سينظر إلينا بعين الرضا نظرةً تُغير حالنا إلى أحسن حال وسيُطبق علينا قوله {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ** الأعراف96

وهذا الذي نحتاجه الآن

[1] الصحيحين البخاري ومسلم وسنن الترمذي عن عائشة رضي الله عنها
[2] صحيح ابن حبان وسنن الترمذي عن عائشة رضي الله عنها
[3] الصحيحين البخاري ومسلم وسنن أبي داود عن عبد الله بن عمرو
[4] سنن الترمذي ومسند الإمام أحمد وصحيح ابن حبان عن عبد الله بن مسعود


http://www.fawzyabuzeid.com/table_bo...1&id=94&cat=15

منقول من كتاب [الأشفية النبوية للعصر]

اضغط هنا لتحميل الكتاب المنقول منه الموضوع مجاناً

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي[/QUOTE]

الأحد، 8 يونيو 2014

الكاتب ابومعاذ | على9:04 ص | لا يوجد تعليقات

لماذا نرى المسلمين يهتمون جداً بالقرآن ؟

الإجابة :

يهتم المسلمون بالقرآن لأنه كلام الله تعالى المقدس الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، ولأنه دستور الحياة الذي أنزله الله عز وجل لهم ، فيعملون بتشريعاته وينفذون قوانينه لتتحقق بغيتهم بالحياة الطيبة في الدنيا والسعادة العظمى في الآخرة ، ولأنهم رأوا أن كل ما أخبر به القرآن يجدونه صدقاً وحقاً في حياتهم الدنيوية ، ولأنهم تحققوا أن ما جاء به القرآن يطابق أحدث ما وصل إليه بنوا الإنسان في العلم والمخترعات والمكتشفات ، ولأنهم يجدون مع القرآن راحة في النفس وسلامة في الصدر وصفاء في القلب.

لماذا يحفظ كثير من المسلمين القرآن كاملا أو الكثير منه؟

الإجابة :

نجد كثيراً من المسلمين يحفظ القرآن كاملاً أو أجزاء كبيرة منه لشدة تعلقهم وحبهم للقرآن لما رأوا فيه من صدق وأمانة وأحكام وتشريعات رأوا فيها النجاة لهم من مشاكل الدنيا ومتاعبها ، فكان حفظهم له ليسهل عليهم العمل بأحكام هذا القرآن والإلتزام بهديه وتنفيذ تشريعاته ، ومن لم يستطع أن يحفظ القرآن كله لكثرة مشاغله أو لأي أسباب أخرى فإنه يحاول أن يحفظ ما استطاع منه ، فهم يحذرون أن يقوموا بعمل أيا كان ويكون فيه مخالفة لصريح القرآن ، ولذلك يجدّون في حفظه حتى يكون حاضراً معهم في أذهانهم عند تنفيذ كل عمل إن كان العمل للدنيا أو للآخرة أو لله عز وجل

لماذا يكرر المسلمون قراءة القرآن؟ حتى من يحفظونه ؟

الإجابة :

يكرر المسلمون قراءة القرآن للمداومة على حفظه والحرص على عدم نسيانه وذلك للحافظين ، أو لمحاولة تدبره وفهم معانيه واستيعاب مقاصده وتشريعاته للحاجة إليها عند العمل وذلك للمسلمين أجمعين ، وكذلك لراحة النفس وتصفية القلب وجلاء الصدر فهو كما قال الله فيه {قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاء} فصلت44

وبين الله في آية أخرى نوع هذا الشفاء فقال عز وجل {وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ} يونس57



الجمعة، 6 يونيو 2014

الكاتب ابومعاذ | على5:58 ص | لا يوجد تعليقات
المدونة الرسمية للشيخ فوزي محمد أبوزيد: حقوق الزوج: إن أول حق للرجل على المرأة هو الطاعة والطاعة في الإسلام سواء كانت للزوج أو للأم أو للأب حدد الرسول شرطها وقال  {لاَ طَاعَةَ لِمَخْلُوقٍ فِي... Mohamad's PerfectionsRemembering the Messenger of Allah makes man immediately takes his share of the inheritance of Allah's beloved and His chosen( Prayer and peace be upon Him).Striving with self is in eliminating the confusion and then remembering always the descriptions and perfections of Muhammad.Mohamad's PerfectionsReminding the Messenger of Allah makes man immediately takes his share of the inheritance of Allah's beloved and His chosen( Prayer and peace be upon Him). The striving with self is in eliminating the confusion and then reminds always the descriptions and perfections of Muhammad.( please revise it ..... Mr @[100003351079349:2048:Gamal Abdel-Hameed] @[670511923:2048:Mostafa Rabea Abdelbaset]

شارك

Delicious Digg Facebook Favorites More Stumbleupon Twitter